لن أعشق إلاهاَ
فاتنتي ما أحلاهاَ
سبحان من سواهاَ
أروم دوماً رضاهاَ
محبوبتي و إلاهاَ
يأخذني الحنينُ إليهاَ
و أعيش علي ذكراها
ذهبيةٌ نظراتُ عينيهاَ
كما البدر يشع سناهاَ
هي لي و أنا لهاَ
لا أتمني سواهاَ
أهيم شوقاً إليهاَ
و أحن لرؤية محياهاَ
حبيبتي تجتاحني عشقاً
فمر الهوا يحلو بلقياهاَ
ما أكنُ لغيرها حباً
و ما عشقتُ سواهاَ
دامت ليِ حبيبةً
لم و لن أعشق إلاهاَ
بقلمي
عبيد رياض محمد
16*10*2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق