شِفَاهُ الْحُلْمِ تُنْبِتُ زَهْرًا
عَلَى قَارِعَةِ الطَّرِيقِ يَنْتَظِر سقياك
سَيِّد الْغِيَّاب . . . كَم غِبْت أَيَّامًا . . شُهُورًا أَوْ دَهْرًا ؟ ؟
مَا لَبِثْت هُنَاك . . . !
إلَّا و فِي قَلْبِي عِنْدَ كُلِّ لَحْظَةٍ اشْتِيَاقٍ مَوْعِدٌ للقياك
شِفَاهُ الْحَبّ تُنْبِتُ زَهْرًا
و الصَّبَابَة تَأْتِي بِالْخَيْر مِنْ عَيْنَيَّ إذَا حَلَمْت بعيناك
أَبْكِي و أَرْوِي ذكرياتي
و تُعَزِينِي طموحاتي فِي هَوَاك
مارِيا غَازِيّ
الجزائر 2020/03/23
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق