أصبحت اﻷحﻻم دوائها
فعلى مشارف الغروب
تختلى بحلمها تجمع ذكراها
تعيد ترتيب تفاصيله
تستنشق وسط النسيم عطره
تنسج من أحﻻمها حياه
تعشق اللجوء إليها حين الضعف
هكذا تحمي قلبها
هكذا تعيد لنبضها الحياه
هكذا ﻻ ترى وﻻ تريد غيره
فهو ملئ الفؤاد حتى إن غاب
بقلم الشاعرة / حنين شاهين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق