الثلاثاء، 18 أكتوبر 2016

أزَّاااااااايْ سِينَّا!! إتْملَتْ إرْهَّابْ ؟؟ / بقلم الشاعر / عصمت ألبيلي

أحبائي!!عَّاااايزْ رَدْ! مِنْ أيْ حَدْ! يُكُونْ فاَّهِمْ
(أزَّاااااااايْ سِينَّا!! إتْملَتْ إرْهَّابْ ؟؟)
-------------------------------
عنْديْ 
سُؤَّالْ
منْ ألأسْئلَهْ إللِّيْ مُوووشْ ظَرِيفَهْ
ودِمَّاغِيْ منْهاَّ شَّاطِتْ بقَتْ خفِيفَهْ
*
أزَّاااااااايْ سِينَّا!!
إتْملَتْ إرْهَّابْ ؟؟
(وأنَّا بإيدِيْ دِيْ!!مِسَلِمْهاَّ نِضِّيفَهْ)
*
يعْنِيْ أناَّ 
حَّاربْتْ !!! وتِعِبتْ !! وعِرِقْتْ
والـتُراَّبْ يشْهدْ كَّاامْ شهِيدْ شِلْتْ
وشَّافْ ربناَّ كامْ مرَهْ أناَّ عبَرْتْ
إسْتِطَّلاَّعْ!وإبرَّارْ!وألغَّاامْ دفنْتْ
ويُومْ 6 لمِضَخَّاتْ ألنَّابَّالْ قفَلْتْ
وإنتُمْ عَّارْفِينْ!!
 وحَّااااافظِينْ!!
(جُنُودْ ألصَّاعقَهْ فِى ألقِتَّالْ حَرِّيفَهْ)
*
ورَفعْناَّ 
العلَمْ فِى دِّيرْ سَّاااانْتْ كَّاتْرِّينْ
وأخَدناَّ طَّاباَّ منْ ألإسْرَّائِيلِيينْ
وغنِيناَّ مليُونْ مرَهْ مُنتِصِرِينْ
وعمَلناَّ مُبارَكْ أمِيرْ ألفَّاتِحِينْ
وكَّانِتْ أغَّانيْ لَطِيفَهْ
(طبَعاَّ !! لإنْ ألإعْلاَّمْ وظِيفَهْ)
*
أقُولْ
 مِنكْ للهْ !!! ياَّ مُباَّرَكْ !! خَدَعتِناَّ
ولاَّ ياَّ مُرْسِيْ بعْتْ سِيناَّ وِوَرَطِناَّ
(ولاَّ عدْلِيْ منصُورْ) يرْحَمْ كبْتِناَّ
فِى أياَّمْكُمْ
وعلَّى قدَمْكُمْ
(سِيناَّ إتمَلتْ وسَّاخَهْ وقذَّارَهْ وجيفَهْ)
*
عَّاااايزْ رَدْ
مِنْ أيْ حَدْ
يُكُونْ فاَّهِمْ
مُخاَّبرَّااااتْ وقمَرْ صِنَّاعِيْ! دَّايمْ
وعُيُونْ سِينَّاويهْ ومشَّايخْ وعَمَّايمْ
والأعْرابْ كُلهاَّ ماحَدشْ فِيهاَّ نايمْ
وإبْنيْ يُمُوتْ
ويرْجَعْ فِى تاَّبُوتْ
ديْ خِياِّااانَهْ
 ولاَّ عَدَمْ أمَّانهْ
(ولاَّ ألضَمايرْ إتْبدِلِتْ بقَتْ كَفِيفَهْ)
*
آسِفْ ياَّاااا وَطَنْ
أُعُزُرْنيْ ياوَطَنْ
ساَّمِحْنِيْ ياوَطنْ
أناَّ مُوَّاطِنْ
 أناَّ جُنْديْ 
أناَّ ضَّابطْ إحْتِياَّطْ
كُنتْ فاااااكِرْ بعْدْ أُكتُوبَرْ ماَّفِيشْ عيَّاطْ
وحِلِمتْ بعْدْ قلْعْ ألمِيرِيْ ألحَياَّهْ شَرْبَّاتْ
وألحَّياهْ تِحلَّى وأخَلِفْ صُبْياَّااانْ وبنَّاتْ
وأقدَرْ أعلمْهُم فِى ألمَّدارِسْ والجَّامعاَّتْ
أتاَّرِيناَّ
بقِيييناَّ
(فِى ألنُوَّاحْ كّيِّيفَهْ)
(وضَمَّايرْناَّ ماَّ تِسْوَّىْ تعْرِّيفَّهْ)
*
عنْديْ 
سُؤَّالْ
منْ ألأسْئلَهْ إللِّيْ مُوووشْ ظَرِيفَهْ
ودِمَّاغِيْ منْهاَّ شَّاطِتْ بقَتْ خفِيفَهْ
-----------------------------------
خواطر بقلم ألخال عصمت ألبيلي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق