بقلم الأديب الدكتور الشاعر غازي أحمد خلف
مشيت لوحدي
مِشِـــيْتْ بِــالْـظِــلْمَـــــــهْ وِلْـــوَحْـــدِي
أعَــــانِـي مِـــــنْ ألَـــــــمْ وَجْـــــــــدِي
وِانْـظُـــــــــرْ بِـالْسَــــــمَـا الْـعَـــــالِــــي
أشُــــوْفَــــكْ نَـجْـــــــــمِ بِـيْــــلَالِـــــي
أنَـــــــــــــا مَـــانِسِــيْتَـكْ بِــلَحْظَـــــــهْ
وِلِـــــــــــيْـهْ إنْــــــــــــتَ بِـتِنْسَــانِـــي
بُـــعْــــــــدَكْ ألَــــــــــــــمْ يِـعَــذِّبْنِــــي
وِرُوْحَــكْ مِــــنْ ضَنَــــــا رُوْحِـــــــــي
أنَـــــا عُـمْــرِي عَــــــذَابْ بِـعَــــــــذَابْ
أنَـــــا الْحَــاضِـرْ وَانَـــــــا الْمَــــاضِـــي
طَـوِيْتْ الْمَاضِـي جُــــوَّهْ كِـتَــــــــــابْ
مَــــــــا تِسْألْنِيْشْ عَـــــنْ احْبَـــابِـــــي
سَـــــألْــتْ الْلِـيْــــــــــــلْ وِجَـــاوِبْنِــي
وَقَــــــــالْ بُـعْـــــــــــدَكْ بِـعَـــــذِبْنِـــي
مَـادَامْ الْلِيْــــلْ مَـالُـوشْ آخِـــــــــــــــرْ
بِـتِسْـــــهَــرْ لِـــــــــــــيْـهْ وِتِـتْعِـبْنِـــــي
قصيدة حرة بقلم
الأديب الدكتور
الشاعر غازي أحمد خلف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق