الأحد، 4 سبتمبر 2016

مصر الأمان / بقلم الشاعر/ عبدالله بخيت

مهما خطط الاعداء والعملاء واصحاب المصالح
والفاسدون ..والمرتزقة الماجورون..مصر باقية
شامخة بشرفائها ..وطنا للامن والامان..
           ( مصر الأمان)
من زمان يامصر*
واحة للأمان*
كل اهل الأرض*
كانوا بيحسدوها*
يحسدوا ولادها*
وشبابها اللي بنوها*
والشباب الحر*
كان هو الرهان*
من زمان تاريخها*
كان  رمز الأمان*
اسألوا التاريخ*
عن المجد العظيم*
اللي بنوه*
أسألوا النيل العظيم*
والزرع الأخضر*
مين رواه*
أسالوا أثار جدودنا*
مين بنا ها*
أسألوا الوادي الخصيب*
وجمال جناينها وهواها*
أسالوا الهكسوس *
علي جيشها العظيم*
اللي حماها*
اسالوا التتار*
وكل المعتدين*
أسالوا أبطال العبور*
وأرض سينا*
عن اللي عبروا*
وحققوا النصر العظيم*
عاالصهاينة ودمروا*
جيش الأعادي*
وانهزم جيش الغزاة*
واندفن في ارض سينا*
جيشنا دايما كانوا*
ابطالها وشبابها*
ورب العرش*
هو اللي حماها*
جيشنا حارس ارضها*
ونيلها وسماها*
شوف يا عالم*
مصر بلدي*
باقية واحة للأمان*
جيشها وشبابها وضناها*
هما دول اصل الرهان*
وبشبابها بكرة *
هنعلي بناها*
ودمنا وروحنا فداها*
مصر رب العرش*
هو اللي حماها*
                 ( شاعر المعركة/ عبد الله بخيت)
         ١٤ ديسمبر ٢٠١٣.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق