أحلام ووطن.
لقد أخترت التواجد
فوق تراب وطني
وتذكرت وجود النجوم
تشرق حياتك بالأمل
لنسلك درباً جديداً
حتى تلقى الأشجار ظلالاً طويلة
واغصان الزيتون
تصل إلى ضفاف النهر
بلا قيود نعيش المرح
لا خوف من العيش على الأرض
وعلى ضفاف نهرها
الصفصاف
-----
المختار/ زهيرالقططي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق