...........أُرصُف مَعابِري.........
يَلُفُني العَتم
ويُشقيني الضَجَر
جفافُ النبع
جَفَفَ الزهرَ
والشذى...
فَتَجَمَدَ النَدى،
بِالمُقَل،
حارقا....
وتداعى بالفؤاد،
لَوعَةً،
وعِشقاً
بلا أمل. !!
يا أنت، تَقَدم
أُرصُف مَعابِري إليك
قبلَ أن،
تُشَتِتُنا السبُل. !!
قد قارَبَت النهايه،
وأنا....
أُصِبتُ بالمَلَل،
بالكسل،
وبالوَهَن !!
فَلُقياكِ اليتيمُ،
أِرَّقَ مُهجَتي
أَضناني،
فَتَداعى كُلّي....
بائِساً...
مُتَسائِلاً...
هل تُفَكِر
ُ بالطريق الى الفجر ??
هل أَصِل...??
كتبت بقلمي. بتاريخ. 3/9/2016. نهى عمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق