( #سـِجَـااااااال ) :
فِـكرَةُ #الإجتماعِ تَضاءلت حُظُوظُهَا وتآكلت آمالُها بَعدما انقضَّت عليها نَدرَةُ الوَقتِ فلاكَتها عَقاربُ السَّاعةِ بِتَكتَكَتِهَا ( تِك تِك تِك )، وتآمَرَ بِمَكرهِ تِعدادُ الأعمالِ وتَنَوُّعِ الأَشغال على لَذَّةِ رَحيقِها وبركةِ التَّداااعي لها، فأصبَحَتِ الأعيادُ مَحَطَّ التَّلاقي اليتيمِ وَبُيوتُ العَزاءِ مَحِجَّ اهتمامِ الأنظارِ ( أمَّا الأفراحُ فَعلى الأغلَبِ مَهجووره ) حَتَّى الإتِّصالُ - مُجَرَّدَ إتِّصال - فالدينُ مَمنوعٌ والعَتبُ مَرفوعٌ والرَّقَمُ لا يُمكنُ الإتِّصالُ بهِ إلاَّ للضَّرورَةِ والحاجه .
( #نُصَلِّي_على_الحبيب )
مُـؤلِمٌ أن تَرى أواصِلَ الإتِّصالِ بالمَقاهيَ أكثرَ مِنها بالنَّوادِيَ والدَّوَاوينِ !، ما الذي يُغري كَاهِلٌ أن يترامى بأحضانِ شَدَّتِهِ تَشُدُّ جُيَوبَهُ عَصراً بالمُقامَرَةِ بِمَا فِيهَا ؟!، سُؤالٌ مَشروعٌ بالإمكانِ استنساخُهُ على الشَّابِ أيضاً - بِعِلَّةِ قِياسٍ مُشتركَةٍ - عُنوانُها شُحوبُ الوَجهِ سَطرهُا الأوَّلُ الهُرُوووبُ وبِالفحوى المَللُ والكَدَرُ أمَّا الخاتِمَةُ " أتَستَبدلونَ الذي هُوَ أدنى بالذي هُو خير " البُيوتَ بالمَقاهي !!، حتَّى أرجَلةَ #الفتياتِ_بالمَطاعمِ على اعتبارِ أنَّهَا - أمراً مألوفا - فإنَّ سَحبَ الهَواءِ وتَنفيسَهُ لا يَخلوا من انفعال واضطراب ( بشويش وعَ أبو هَدا يا سِتي ) عَ الهَدا عَ الهَدا عَ الهَدا ما حَدا راحِم حَدا 😂 .
( ما لَنا بُدٌ مِنَ #الصَّلاةِ_على الحبيب ).
لا أنكِرُ أنَّي سَهِرتَ ليلةَ الجُمَعَةِ الفائِتَةِ حتى الواحده صباحاً - معَ أنني لستُ من مُغرَمي السَّهرِ -، سَهرتُ على مَقهىً شِعريٍ دَعتني إليهِ مَجلةَ نُورِ الحُبِّ الألكترونيةِ، إذ تطاحنَ الشُّعراءُ بِحروفِهم سجالاً هَيَامياً تَجَلَّت فيهِ حُروفُ الأبجديةِ حَولَ جَمالِ القَمرِ وما عَليهِ شُحذِت خِلالَهُ الحُرووفُ شَحذا، هذا حَرفٌ ساكنٌ وذاكَ مُحَرَّك، أخرَ مَهموساً وغَيرَهُ جَهري، هُناكَ من رمى الحَرفَ المُقَلقَلَ فَقَلقلَ بِهِ ما لم يُقَلقَل 😀، وأصرَّ أحَدُهُمُ أن يَرميَ حَرفَ #الجُوكَرِ ( ش ش ش ) فأسكَتَ جَميعَ الحُروفِ مِن حَوله، تخيَّل أنَّ إحداهُنَّ أطلقت حَرفَ الرَّحمةِ إذ قالت ( وأنَّى لي بِمَن أملِكُهُ وأَحجُرَ عَليه ) يااااه تَحجري عَليه !!.
( الأفضَلُ أن أتَحَصَّنَ #بالصَّلاةِ على النَّبي )
جميلَةٌ فِكرَةَ هَكذا مُنتدياتٍ - على اختلافِ مَضَامِينِها -، حَبَّذا لو تَكن يَوميةً وعلى أكثرَ مِن صَعيد، فمجلاَّتُ الفِكرِ مُشَرَّعَةٌ أبوابـُهَا على مَدارِ السَّاعةِ، وقضايا الساحَةِ مِدادُ حِبرُهَا لا يَنفذُ، وأحياناً أنشُرُ المَقالَ بِشِقِّ الأنفسِ ( لِضعفِ إشارةِ الإرسالِ ) فهل ستَكونُ قَوِيَّةً هذه المَرَّةَ يَلتَقِطُها كُلَّ ذي لُبٍ - ولَيتَ الدَّعوَةَ تَكُن مَفتووووحه - فذاكَ أرجَى.
الكاااتب المغمووور ✍�__ حُسَاااام القَااااضي
فِـكرَةُ #الإجتماعِ تَضاءلت حُظُوظُهَا وتآكلت آمالُها بَعدما انقضَّت عليها نَدرَةُ الوَقتِ فلاكَتها عَقاربُ السَّاعةِ بِتَكتَكَتِهَا ( تِك تِك تِك )، وتآمَرَ بِمَكرهِ تِعدادُ الأعمالِ وتَنَوُّعِ الأَشغال على لَذَّةِ رَحيقِها وبركةِ التَّداااعي لها، فأصبَحَتِ الأعيادُ مَحَطَّ التَّلاقي اليتيمِ وَبُيوتُ العَزاءِ مَحِجَّ اهتمامِ الأنظارِ ( أمَّا الأفراحُ فَعلى الأغلَبِ مَهجووره ) حَتَّى الإتِّصالُ - مُجَرَّدَ إتِّصال - فالدينُ مَمنوعٌ والعَتبُ مَرفوعٌ والرَّقَمُ لا يُمكنُ الإتِّصالُ بهِ إلاَّ للضَّرورَةِ والحاجه .
( #نُصَلِّي_على_الحبيب )
مُـؤلِمٌ أن تَرى أواصِلَ الإتِّصالِ بالمَقاهيَ أكثرَ مِنها بالنَّوادِيَ والدَّوَاوينِ !، ما الذي يُغري كَاهِلٌ أن يترامى بأحضانِ شَدَّتِهِ تَشُدُّ جُيَوبَهُ عَصراً بالمُقامَرَةِ بِمَا فِيهَا ؟!، سُؤالٌ مَشروعٌ بالإمكانِ استنساخُهُ على الشَّابِ أيضاً - بِعِلَّةِ قِياسٍ مُشتركَةٍ - عُنوانُها شُحوبُ الوَجهِ سَطرهُا الأوَّلُ الهُرُوووبُ وبِالفحوى المَللُ والكَدَرُ أمَّا الخاتِمَةُ " أتَستَبدلونَ الذي هُوَ أدنى بالذي هُو خير " البُيوتَ بالمَقاهي !!، حتَّى أرجَلةَ #الفتياتِ_بالمَطاعمِ على اعتبارِ أنَّهَا - أمراً مألوفا - فإنَّ سَحبَ الهَواءِ وتَنفيسَهُ لا يَخلوا من انفعال واضطراب ( بشويش وعَ أبو هَدا يا سِتي ) عَ الهَدا عَ الهَدا عَ الهَدا ما حَدا راحِم حَدا 😂 .
( ما لَنا بُدٌ مِنَ #الصَّلاةِ_على الحبيب ).
لا أنكِرُ أنَّي سَهِرتَ ليلةَ الجُمَعَةِ الفائِتَةِ حتى الواحده صباحاً - معَ أنني لستُ من مُغرَمي السَّهرِ -، سَهرتُ على مَقهىً شِعريٍ دَعتني إليهِ مَجلةَ نُورِ الحُبِّ الألكترونيةِ، إذ تطاحنَ الشُّعراءُ بِحروفِهم سجالاً هَيَامياً تَجَلَّت فيهِ حُروفُ الأبجديةِ حَولَ جَمالِ القَمرِ وما عَليهِ شُحذِت خِلالَهُ الحُرووفُ شَحذا، هذا حَرفٌ ساكنٌ وذاكَ مُحَرَّك، أخرَ مَهموساً وغَيرَهُ جَهري، هُناكَ من رمى الحَرفَ المُقَلقَلَ فَقَلقلَ بِهِ ما لم يُقَلقَل 😀، وأصرَّ أحَدُهُمُ أن يَرميَ حَرفَ #الجُوكَرِ ( ش ش ش ) فأسكَتَ جَميعَ الحُروفِ مِن حَوله، تخيَّل أنَّ إحداهُنَّ أطلقت حَرفَ الرَّحمةِ إذ قالت ( وأنَّى لي بِمَن أملِكُهُ وأَحجُرَ عَليه ) يااااه تَحجري عَليه !!.
( الأفضَلُ أن أتَحَصَّنَ #بالصَّلاةِ على النَّبي )
جميلَةٌ فِكرَةَ هَكذا مُنتدياتٍ - على اختلافِ مَضَامِينِها -، حَبَّذا لو تَكن يَوميةً وعلى أكثرَ مِن صَعيد، فمجلاَّتُ الفِكرِ مُشَرَّعَةٌ أبوابـُهَا على مَدارِ السَّاعةِ، وقضايا الساحَةِ مِدادُ حِبرُهَا لا يَنفذُ، وأحياناً أنشُرُ المَقالَ بِشِقِّ الأنفسِ ( لِضعفِ إشارةِ الإرسالِ ) فهل ستَكونُ قَوِيَّةً هذه المَرَّةَ يَلتَقِطُها كُلَّ ذي لُبٍ - ولَيتَ الدَّعوَةَ تَكُن مَفتووووحه - فذاكَ أرجَى.
الكاااتب المغمووور ✍�__ حُسَاااام القَااااضي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق