ثِقة
نبذَ من ذاكرتهِ صورةَ الحذاءِ الذي أدمى قدميه، حطّمَ أفواهَ الأبوابِ
الخشبيّةِ التي سمحتْ لصقيعِ البردِ أن تنخرَ عظامَه، تناسى اللياليَ
التي أشهرتْ سيوفَ الجّوعِ بوجهه، اعتزَّ بنفسهِ والطلابُ يصفّقون
احتراماً له في أوّلِ محاضرةٍ بعد عودتهِ من أوروبا، افتخرَ بعرجتِهِ
التي ما وقفتْ حائلاً دون طموحاته.
بقلم/ صلاح الأسعد
نبذَ من ذاكرتهِ صورةَ الحذاءِ الذي أدمى قدميه، حطّمَ أفواهَ الأبوابِ
الخشبيّةِ التي سمحتْ لصقيعِ البردِ أن تنخرَ عظامَه، تناسى اللياليَ
التي أشهرتْ سيوفَ الجّوعِ بوجهه، اعتزَّ بنفسهِ والطلابُ يصفّقون
احتراماً له في أوّلِ محاضرةٍ بعد عودتهِ من أوروبا، افتخرَ بعرجتِهِ
التي ما وقفتْ حائلاً دون طموحاته.
بقلم/ صلاح الأسعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق