رقصة حياة
رقصت منتشية بحضرتكَ
أتساقطُ عرقاً وأذوب كشمعةٍ
وقيودى تغل سيقانى
أمارس الحياة اتعايش بها بغباءٍ
كمَا لو أن الحَياة تُعاشُ مرتين
مره بقيودك ومرة بأحلامى المفقوده
لازلت هناك معلقة بين حدود القيود
واستحالة فكها والامكان
بحروف الشريان
ارقص بقيودى
إذهب. حيث شئت
فأنا ماهره بأستحضارك برنت خلخالى
إذهب فأناسأجعل من لهيب وجعى
شعلة بخور لاستحضارك
برقصة حيااة
بقلمى :هدي محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق