شغفا أرقد الموج
هوامشا تخطوا كأطلال الصبا لتحاكي
الأحبار
و زنابقا للتشفي و اكثارها للفقاعات
لينمو
جموحه
خلعا للتطاول و تلاشيا للرغبات و
فتكا
يعج بضباب الأنفاس تثاؤبا و،،،،،،،
ثقوبه
كأنه منافيا يلهث الصراخ بأفاءها
و ليفيض
الوجع توازنا الهب القش نيرانا،،،،
حدودوه
الالتواء و تحديا يمتد كالصبار
ألوانا
كأنه مرارة الزبد و ضمأ الأدخار
أنكشافا
و تجملا و ليبلغ العلو حداثه و،،،
أبتكار
و أوقاتها زادها الأنجذاب و أنتعاشة
الوجع
أقداحا من الحلم لتصل الجراح
ندما
أحمراره سوسنة للتحجر و آلآما
أهتاج
السم تنادمها تبخر النهدين بروائح
للمسك
و جهالة الأرتواء و ليصهل الوجد
صهوات
للجنون مدامعا كالصلصال تزداد
عفنا
و فتقا أشرأب خرفا و همساته
رواحا
للتبغ تملئ زوايا المكان فأدام
السمع
طاعة للتعاطف و بلله طفرتاه
تجعل
الأنسدال باوهاما لأسرارك و،،،،
ألتحافا
بمياها اوعزها المج لتدعو النقاوة
أوبارا
للموت و العذاب و ندى الفجر،،،،
يجيد
ركوب التخيل و بغبار الوهم يطير
كالدخان
سوادا و كأنه أوقد الرماد هلاكا
و ليعتاد
البياض بعد التجلد عنادا ليقصف
جدائلا
للشمس خلف الغدران و لينمو
الشوك
يبسا و تمردا و ريحه السر كأنه
هدهدات
تعقد مآتما لسحاباتي و لتدمع،،،،
الارواح
قطرات من الندم كأنه تبر السكون
فوق
جراحات أغرقها الأسهاب و أنفاسا
للخريف
و أن تعرى الفكر عن الهم أفاض
به
الزهد ليدس السم سرا بأنوارا
تجرح
المروءة و العقاب و أندهاشا أخفى
الخرافة
بثغرات من اللهب و الجوع،،،،،
غصاتها
فوهات للشر و القبل و بترابك
المنثور
بالعراء أحتماءا يتستر به،،،،،،،
تحانس
الملح مع العسل ليديم الغل،،،،
مع اليأسالأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق