البطل خيرى علقم يفضح المنافقين
وشيوخ الضلالة وحكام الخيانة ,,
بقلم : صدى البطل ,, أيمن فايد
لا تساوى بين الجانى والضحية إنه البطل خيري علقم ابن خير أمة، خيرى لنا علقم على المنافقين وأعداء الأمة،
إن المقاطعة التى يدعوا إليها شيخ الأزهر سلاح فاسد من ضمن أسلحة ترسانة الذل والعار عند تنظيم أراذل الشعوب، دعوتهم للمقاطعة سلاح فاسد الهدف منها تبديد غضبة المسلمين، تلك الغضبة التى لو تركت بحق لتحررت فلسطين وعاد المسجد الأقصى لنا وحسمت قضايانا المصيرية.
ما جدوى المقاطعة خاصة فى هذا التوقيت الذى فيه الناس حرفيا أصبحت معدمة ليس معها ما تقتات به حتى البسيط من الطعام!!
البطولة هى التى أولى بالرعاية
إنها دعوة سفه وبلاهة وعته، دعوة برو عتب، لأن هذه المنتجات التى تطلبون من الناس مقاطعتها هى التى تقاطع الناس أيها الحمقى الغير مهتمين بهموم الناس!!
لو أن شيخ الأزهر كان صادقا وغيورا على دينه وأمته حريصا على الأمانة التى فى عنقه لقال كلمة حق، لن تكلفه خمسة دقائق، كلمة طيبة يجتمع عليها المسلمون فى كل مكان فى العالم فى صعيد واحد، وساعتها سنرى رعب وزلزلة أعداء الإسلام وعلى الفور سيوقف الأعداء مخططهم، لكن شيخ الأزهر ماسونى بكل ما تحويه الكلمة من تٱمر وخزى وعار وسوف تعلمون جميعا هذا الأمر لكن للأسف بعد فوات الأوان كعادتكم!!.. وأنا أتمنى أن أكون مخطئ فى تقديرى وأن يكون غير ذلك، وأتمنى له التوبة إن كان كما أقول.
لكن الشئ المحقق أن الشيخ يدعو إلى فكرة ( الأخوة الإنسانية ) تلك الدعوة الشيطانية التى تتبناها (حركة العصر الجديد ) عبدة الشيطان، هذه الأخوة الإنسانية هى نفس فكرة وحدة الأديان الكفرية، فهما وجهان لعملة واحدة يطلق عليهما ( الدين الإبراهيمي ) الذى شارك هو بنفسه مع بابا الفاتيكان والحاخام الأكبر لليهود فى افتتاح بيته الإبراهيمي فى أبو ظبى من عدة سنوات بدولة الإمارات التى بالمناسبة قامت هى وتركيا والأردن ومصر والبحرين بشجب وإستنكار عملية القدس اليوم وسمتها بالإرهاب!!
وهى العملية التى كانت ردا على جرائم الصهاينة طيلة الشهر الماضى الذي بلغ حصيلته ٣٠ شهيدا فلسطينيا مسلما أتت إثر تتالى الانتهاكات المستمرة والممارسات المستفزة من قبل قوات الاحتلال الصهيونى فى فلسطين وآخرها اقتحام مدينة جينين ومخيّمها في الضفة الغربية التى أسفرت عن مقتل عشرة شهداء ومن بينهم سيدة مسنة جميعهم سقطوا برصاص جنود الإحتلال فيما أسموه بعملية استباقية لم يدينها المجتمع الدولى ولا أى نظام عربى وجرى التكتم عليها من قبل جميع وسائل الإعلام .. هذه العملية كانت من البطل خيري علقم عن ( عقيدة ) وليس عملية ( ثأر ) لمقتل جده "خيرى علقم" الذى قتل طعنا بخنجر على يد مستوطن يهودى وهو خارج لعمله عام ١٩٩٨ والذى سمى بطلنا بن الواحد والعشرون ربيعا على إسمه وأن هذه العملية طبقا للقانون الدولى غير مجرمة وكذلك وفقا لقوانين حقوق الإنسان التى تتشدقون بها وأتحداكم فى ذلك وارجعوا لكل نصوص القانون الدولى ( قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ )
أيها المسلمون إن أمر الإنتهاكات طيلة الشهر الماضى وٱخرها عملية جنين هى جس نبض لما هو قادم حيث أن نتانياهو يريد تصعيد الموقف لأقصى درجة فى جميع الأراضى المحتلة بما فيها غزة ومن ثم القيام بعمليات عسكرية الهدف منها طرد الفلسطينين إلى سيناء، لذلك أراد القوم بخطوة استباقية تحويل أنظار المسلمين عما يجرى فى فلسطين من انتهاكات وسط التعتيم الإعلامى بعمليات حرق القرٱن فى السويد وهولندا والدينمارك وأيضا القيام بحصر ردة فعل المسلمين عن حرق كتاب الله عن طريق مقاطعة المنتجات لبعض الدول الغربية فما زادهم ذلك إلا مهانة فوق التى عليهم وذلك بعد أن تقدم شاب مصرى لحكومة السويد بطلب الموافقة له على حرق التوراة أمام معبد يهودى كما حدث مع الشاب الذي أخذ تصريح منهم بحرق القرٱن أمام المسجد فرفضت بشدة داخلية حكومة السويد الطلب وقالوا له لأ طبعا فوضع الشاب المصري الذكى الجميع وليس السويد ولا حتى الغرب الحاقد على الإسلام وأهله فقط فى ورطة التناقض والنفاق وازدواجية المعايير بل وضع حكام المسلمين وشيوخ السلطان فى حرج وخزى وعار .
إن حق الدفاع عن النفس مكفول لكل شعوب ودول العالم كما هو منصوص عليه في ميثاق الأمم المتحدة، وإن كان من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها فمن حق الفلسطينيين الدفاع عن أنفسهم أيضاً، وعندما يكون الشعب خاضعاً للاحتلال فإن مقاومة الاحتلال بكل أشكال المقاومة الممكنة تندرج في سياق الدفاع عن النفس، أما إسرائيل وقطعان مستوطنيها فهم مُحتَلونِ لفلسطين ويمارسون العدوان والإرهاب.
الاحتلال يتعارض مع القانون الدولي والشرعية الدولية بينما مقاومة الاحتلال حق يكفله القانون الدولي والشرعية الدولية، الاستيطان ومصادرة الأراضي يتعارضان مع القانون الدولي والشرعية الدولية بما فيها اتفاقات جنيف بينما مقاومة الاستيطان والمستوطنين والدفاع عن الأرض يندرج في سياق ممارسة حق الدفاع عن النفس وشكل من المقاومة مكفول بالقانون الدولي، طرد سكان البلاد الأصليين وتدمير منازلهم كما يجري في القدس يتعارض مع القانون الدولي والشرعية الدولية، بينما مقاومة ذلك والتمسك بأرض الآباء والأجداد سلوك بشري طبيعي يتوافق مع مبادئ الشرعية الدولية، الفصل والتمييز العنصري والتطهير العرقي الذي تمارسه دولة الكيان في القدس وداخل أراضي الخط الأخضر سلوك إرهابي وعنصري مُدان دولياً بينما مقاومة الفلسطينيين لذلك حق طبيعي وقانوني يتوافق مع الشرعية الدولية.أن حق الدفاع عن النفس مكفول لكل شعوب ودول العالم كما هو منصوص عليه في ميثاق الأمم المتحدة، وإن كان من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها فمن حق الفلسطينيين الدفاع عن أنفسهم أيضاً، وعندما يكون الشعب خاضعاً للاحتلال فإن مقاومة الاحتلال بكل أشكال المقاومة الممكنة تندرج في سياق الدفاع عن النفس، أما إسرائيل وقطعان مستوطنيها فهم مُحتَلونِ لفلسطين ويمارسون العدوان والإرهاب.
الاحتلال يتعارض مع القانون الدولي والشرعية الدولية بينما مقاومة الاحتلال حق يكفله القانون الدولي والشرعية الدولية، الاستيطان ومصادرة الأراضي يتعارضان مع القانون الدولي والشرعية الدولية بما فيها اتفاقات جنيف بينما مقاومة الاستيطان والمستوطنين والدفاع عن الأرض يندرج في سياق ممارسة حق الدفاع عن النفس وشكل من المقاومة مكفول بالقانون الدولي، طرد سكان البلاد الأصليين وتدمير منازلهم كما يجري في القدس يتعارض مع القانون الدولي والشرعية الدولية، بينما مقاومة ذلك والتمسك بأرض الآباء والأجداد سلوك بشري طبيعي يتوافق مع مبادئ الشرعية الدولية، الفصل والتمييز العنصري والتطهير العرقي الذي تمارسه دولة الكيان في القدس وداخل أراضي الخط الأخضر سلوك إرهابي وعنصري مُدان دولياً بينما مقاومة الفلسطينيين لذلك حق طبيعي وقانوني يتوافق مع الشرعية الدولية.
شيخ الأزهر وفرصة أخيرة لإثبات الرجولة
لن يوقف ذلك إلا بكلمة من شيخ الأزهر صريحة واضحة لا تحتمل أى تأويل، يقول فيها: أيها المسلمون أخرجوا إلى جميع الميادين رافعين راية الله أكبر مطالبين الحكام بالوحدة على البر والتقوى واعلموا أنكم بدون الوحدة لن تنفعكم لا صلاة ولا صيام، بدون الوحدة ونصرة إخوانكم وحماية مقدساتكم لن تنفعكم لا صدقة ولا زكاة ولا حج، اجبروا الحكام بصرختكم فى كل الشوارع وكل الميادين ولا تعودوا إلا بعد أن تحسم بثورتكم الحضارية كل القضايا وكل الأمور وهذا الأمر سيسقط دعاوى ( أراذل الشعوب ) وأبواق النفاق الذين سيخرجون علينا فى وسائل الإعلام ليقولوا لنا ما فائدة أن يطلق صاروخ من هنا أو هناك لا يصيب على اليهود من جماعة أو فصيل أو حتى شاب غير منتمى لأحد سوى قيام إسرائيل بشن حرب موسعة على كل البشر والحجر..
أيها الشيخ هذه فرصتك للنجاة والتكفير عما اقترفته فى حق المسلمين من خزى وجبن وتٱمر ، والعارف لا يعرف.
ولا أريد من أى أحد كائنا من كان أن يبرر لك لأن، فمن يبرر لك سيكون ساعتها بمثابة من قام بشن حملة دعائية ضد نفسه بأنه شخص بلا مروءة خائن منافق بل من مردة النفاق.
ولا أريدكم أن تقولوا أن شيخ الأزهر لوحده، بمفرده وليس بيده شئ ولا يريد أن يستعدى السيسي عليه!!
أقول لكم كفاكم كذبا وزورا وبهتانا .. شيخ الأزهر خلفه أكثر من إثنين مليار مسلم جاهزين لتلبية دعوته حتى لو كانت كلمة من خمس دقائق يرسلها عبر جهاز موبايل، وتأكد أن هذه الكلمة بعد خمسة دقائق ستلف الكرة الأرضية عبر الإعلام الشعبي وساعتها سيقف على إثرها المخطط الذى تريد ( الأيدى السوداء ) اليهود والماسون والأمريكان تنفيذه.
ولا تنسوا أن شيخكم هذا خرج من عدة ساعات فى كلمة يهنئ فيها الشرطة بعيدها ويهنئ الثوار بمناسبة ٢٥ يناير - المؤامرة - التى للأسف قال فيها شعرا مغاضبا توجه وقناعة ومشاعر مايزيد عن ٩٨٪ من الشعب المصري.
ألم يقل شيخ الأزهر ( أن ثورة ٢٥ يناير فصل من النضال والسعى لأجل الوطن ). هنا أذكر المغفلين والمنافقين بكلمة الطيب هذه، عندما كانوا يهاجمونني بالباطل وأنا أتكلم بموضوعية عن حقيقة مواقف شيخ الأزهر وكيف أنى كنت أفتح له طاقة نور وأصنع له فرصة ليخرج بها من علاقته بالمنظونة العالمية المسؤولة عن خراب مصر وباقى الدول العربية والإسلامية. والٱن ما رأيكم في مولاكم بعدما أشاد بمؤامرة ٢٥ يناير الأمريكية الماسونية؟!!
أيعقل أن رجلا بكل هذه الجرأة عندما يكون معه أكثر من ٩٩٪ من مسلمي العالم تختفى جرأته فجأة أيعقل هذا؟!!.. بسم الله الرحمن الرحيم: ( فمالكم كيف تحكمون )
أيها المسلمون إن الإسلام عقيدة وشعيرة ومعاملات يقول الدكتور النابلسي: أنا مسلم ما علامة إسلامك؟ بيتك مسلمى؟
الإنفاق إسلامي؟ لقاءاتك إسلامية؟ سهراتك إسلامية؟
نظن أن الصلاة والصوم والحج والزكاة هى الإسلام للأ .. لأ هذه عبادات شعائرية سيدنا جعفر عندما قابل النجاسة قال له حدثنى عن الإسلام فبدأ جعفر خطابه قائلا:
«أيها الملك، كنا قومًا أهل جاهلية، نعبد الأصنام، ونأكل الميتة، ونأتي الفواحش، ونقطع الأرحام، ونسيء الجوار، يأكل القوي منا الضعيف، فكنا على ذلك حتى بعث الله إلينا رسولاً نعرف نسبه وصدقه وأمانته وعفافه، دعانا إلى الله لنوحده ونعبده، ونخلع ما كنا نعبد نحن وآباؤنا من دونه من الحجارة والأوثان، وأمرنا بصدق الحديث، وأداء الأمانة، وصلة الرحم، وحسن الجوار، والكف عن المحارم والدماء، ونهانا عن الفواحش، وقول الزور، وأكل مال اليتيم، وقذف المحصنة، وأمرنا أن نعبد الله وحده لا نشرك به شيئًا، وأمرنا بالصلاة والزكاة والصيام، فصدقناه، وآمنا به، واتبعناه على ما جاء به، فعبدنا الله وحده فلم نشرك به شيئًا، وحرمنا ما حرم علينا، وأحللنا ما أحل لنا. فعدَا علينا قومنا، فعذبونا وفتنونا عن ديننا، ليردونا إلى عبادة الأوثان من عبادة الله، وأن نستحل ما كنا نستحل من الخبائث».
أيها المسلمون إن العبادة الشعائرية لا وزن لها إطلاقا إن لم تصح العبادة التعاملية، وتصح قبلها عقيدة التوحيد.
الكل يقول فى إطار الكيس المثقوب
إن حق الدفاع عن النفس مكفول لكل شعوب ودول العالم كما هو منصوص عليه في ميثاق الأمم المتحدة، من حق الشعب الفلسطيني الدفاع عن نفسه وأرضه، فعندما يكون الشعب خاضعاً للاحتلال فإن مقاومة الاحتلال بكل أشكال المقاومة الممكنة تندرج فى سياق الدفاع عن النفس، أما إسرائيل وقطعان مستوطنيها فهم مُحتَلونِ لفلسطين ويمارسون العدوان والإرهاب.
الاحتلال يتعارض مع القانون الدولي والشرعية الدولية بينما مقاومة الاحتلال حق يكفله القانون الدولي والشرعية الدولية، الاستيطان ومصادرة الأراضي يتعارضان مع القانون الدولي والشرعية الدولية بما فيها اتفاقات جنيف بينما مقاومة الاستيطان والمستوطنين والدفاع عن الأرض يندرج في سياق ممارسة حق الدفاع عن النفس وشكل من المقاومة مكفول بالقانون الدولي، طرد سكان البلاد الأصليين وتدمير منازلهم كما يجري في القدس يتعارض مع القانون الدولي والشرعية الدولية،
بينما مقاومة ذلك والتمسك بأرض الآباء والأجداد سلوك بشري طبيعي يتوافق مع مبادئ الشرعية الدولية، الفصل والتمييز العنصري والتطهير العرقي الذي تمارسه دولة الكيان في القدس وداخل أراضي الخط الأخضر سلوك إرهابي وعنصرى مُدان دولياً بينما مقاومة الفلسطينيين لذلك حق طبيعي وقانوني يتوافق مع الشرعية الدولية.
إن القضيّة الفلسطينيّة التي كانت في حقبةٍ من الزمن محور سياسات الحكومات العربية، ودافعاً للقوى الإسلامية الدولية للانخراط في الشرق الأوسط، لم تعد للأسف محط الاهتمام الأول، بل أصبح الحكام بعد أن كانوا يدينون ويشجبون السلطة المحتلة بالكلام يدينون الفلسطينيين ويصفون دفاعهم عن أرضهم بالإرهاب نتيجة سياسات ممنهجة من تيار دولى داعم للكيان الصهيونى، وفساد حكومات عربية وإسلامية، مستعدة لتقبل خطط شيطانية مقابل البقاء فى السلطة.
بالرغم من أن القضية الفلسطينية ليست قضية العرب فقط، كما أنها ليست قضية ذات دافع دينى فقط، بل هى قضية عالمية كان من المفروص أنها تمثل صراع سلطة مع عدالة القانون الدولى إلا أن هذا القانون الدولى أصبح خانع ذليل لا يساوى بين الجانى والضحية بل يغوص فى الوحل أكثر من ذلك بكثير يوقوفه ضد الضحية إنه ببساطة ٱداة دنسة من ضمن أدوات ( عصر المتكسبين ) تماما كما هى منظمات حقوق الإنسان، لذلك فإن القضية الفلسطينية فضحت زيف دعاوى جميع المعولين على حقوق الإنسان وعلى القانون الدولى الإنسانى وكل المدافعين عن وهم وسراب العدالة الدولية.
القضية الفلسطينية فضحت وعرت كل أراذل الشعوب بأجيالهم الثلاثة: من أول قادة الرأى وجماعات الفرقة إلى صناع العطن والتراخى، لذلك أقولها بصوت عالى إن القضية الفلسطينية هى من أهم القضايا التى تكشف زيف عصر المتكسبين وتحتم علينا الدخول فى ( عصر المحاربين الشرفاء ) لأن جميع "عمالقة الوهم"أنظمة التفاهة ومعارضة السوء ضدها تماما كما "الأيدى السوداء" اليهود والماسون والأمريكان ومعهم كل دول أعضاء عصر المتكسبين.
وكذلك التٱمر على ( مصر ونيلها ) وأيضا محاربة ( البطولة الحقيقية ) كسنة كونية إلهية سادسة كل هذا يفرض علينا الدخول فى عصر جديد، ولما لا وروسيا بوتين ذات نفسه قال لابد من عصر جديد وكذلك تبعته الصين والأعحب أن الولايات المتحدة الأمريكية نفسها تسعى لإعادة بناء عصر المتكسبين التى تقوده من جديد!!
عندما يقدم شاب صاحب نفس ذكية لا يتجاوز ٢١ عام وبعده بساعات يتقدم للبطولة والفداء طفل لم يتعدى ١٣ عام فى بطولات تذكرنا ببطولات صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذن لا أملك إلا أن أقول لنساء الأمة ارجعوا إلى بطولة المرأة الفلسطينية وأنتم تربون أبنائكم وتختارون ٱبائهم.
هذه هى حقيقة الشعب الفلسطيني الذي اتهمه أراذل الشعوب زورا وبهتانا أنه باع أرضه وتاجر بقضيته، والٱن هل عرفتم من باع أرضه وسكت على ضياع نيله وعرضه هل عرفتم من باع مكة والمدينة ويبيع سيناء الحبيبة للماسون وأبناء صهيون ؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق