من تصويرى و تصوري ...
فى نخب المحبوب
السماء سقف ..
لشغف .... القلوب
البحر أرض ...
تبتلع هموم الكروب
الشمس مهاجرة
إلى غربة .. المحبوب
فقد كان هاهنا ..
بشاركني المشروب
يقاسمني الرشفات
بمذاق شجي طروب
غادر إلى هناك ..
حيث اللبن المسكوب
عصفته الوشايات
ارهقه ضلال الدروب
سانقي ذكراه
بالرسم ... المكتوب
و أحادثه بوحا
و روحا عنه .. تنوب
و اراقصه سرابا
بإيقاع .... محسوب
و أغازله مدحا
برثاء ...... مقلوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق