تَراْجَعْتُ وَ رَحَلْتُ
كَمْ
تَحْتَاْجِيْنَ مِنْ كَلِمَاْتِ
عِشْقٍ
كَمْ
مَضَى وَ سَيَمْضِيْ
مِنْ عُمُرِيْ دُوْنَ أَنْ أَسْكُنَ
رُوْحَكِ الْمَسْكُوْنَةَ ... ؟؟؟
فِيْ
لَيْلَةٍ مُمْطِرَةٍ الدَّهْشَةُ
تَرْتَدِيْ الْمَقْدِرَةَ
رَغْبَتِيْ
تُسَاْبِقُ مِيْلَاْدَ الرَّذَاْذِ
قَبْلَ انْهِمَاْرِ
عِشْقِيَ وَ حَبَّاْتِ الْمَطَرِ
الْآنَ
أَنَاْ بَقَاْيَاْ الرِّمَاْلِ
تَتَلَاْعَبُ
بيَ الرّيَاْحُ فِيْ صَحْرَاْءِ
الْحُبِّ
هَمَمْتُ
عَلَى الْإِبْحَاْرِ لَكِنِّيْ
تَرَاْجَعْتُ ... تَرَاْجَعْتُ
سَئِمْتُ
الْأَغَاْنِيْ وَ ظِلَاْلَ الْأَشْجَاْرِ
عُدْتُ وَ حِيْداً لِظُلُمَاْتِ
اللَّيْلِ
أَبُوْحُ بِرَغْبَتِيْ
أَتَعَرَّى
لِأُغَطِّيْ الأَشْجَاْرَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق