تركتُ الناس لا بغضاً و لا وكرها
ولكني تعبتُ من النفاقِ
أسيرُ بخطوةٍ نحو الأمان
فأشعرُ بالقيودِ تلفُ ساقي
ألا يا معشرَ العشاق عذرًا
أنا والحزنَ دوماً في عناقِ
وأن الحبَ لايحييهِ إلا
قلوبٌ صادقاتٌ كالسواقِ
فكم من عاشقٍ ابكتهُ أنثى
وكم من طيبٍ يرجو التلاقي
وكم من فاسقٍ تهواه ليلى
وكم من صادقٍ وبلا اشتياقِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق